ان بكيت وان شكيت كل الاثنين واحد
بعض الاحيان الصمت اوسع لاضاق الحكي
ياما في قلوبنا من الهم والحزن واجد
لكـن الشـكوى لالله ومـولغـيره اشـتكـي
الـدمع في عيون بـعض البشر صار جامد
وان حبست الدمعه تراها في الملامح تنبكي
صرت مثل الجمـر يلي من النار هـامد
اصـبـح رماد وقبل امـس بـه ينـكـوى
مـن اليوم صار قلـبي عن الحب صـادد
ماغير منه صرـنا سالفه لناس تـنحكي
وفي اعـرض العرب صـارت الناس تتودد
وسـالفه تجر سالفه وسالفتنا تنحكي
يـارب سـترك يارب يامـعبود ياواحد
بسـترك بهـدنيا والله انـي اكـتفـي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق